يستطيع الروبوت أيدا رسم الوجوه ولكن هلى يُبدع في استعماله قلم الرصاص المثبت في يده الالكترونية؟
الثلاثاء ١٢ فبراير ٢٠١٩
يستطيع الروبوت أيدا رسم الوجوه ولكن هلى يُبدع في استعماله قلم الرصاص المثبت في يده الالكترونية؟
هذا ما يُقلق بال إيدن ميلر صاحب المعرض الفني الذي يشرف على المراحل النهائية لتصنيع أيدا في شركة" إنجينيرد آرتس" ومقرها في كورنوول.
أطلق ميلر على الروبوت اسم أيدا نسبة الى عالمة الرياضيات في مجال الكومبيوتر آدا لوفليس.
قال ميلر إنّ أيدا "أول روبوت فنان واقعي" وتمنى أن يمتلك قدرات كالبشرو فيتوصل الروبوت مثلا الي التلوين.
وقال:"بصفة الروبوت فنانة تقدم عروضا، ستتمكن أيدا من التواصل مع الجمهور، وتستقبل الرسائل وهي الأسئلة التي تطرحها التكنولوجيا اليوم".
وتتشابه حركات الروبوت أيدا مع الحركات الطبيعية للإنسان.
رتتعرّف كاميرات في عيني أيدا على الملامح البشرية وتتواصل بصريا وتتبع الأشخاص ببصرها. وإذا اقترب شخص منها كثيرا فترجع الى الوراء تعبيرا عن الصدمة.
وستستطيع أيدا التعبير بحركاتها والحديث والإجابة على الأسئلة.
ماركوس هولد مهندس التصميم والإنتاج في شركة إنجينيرد آرتس قال:"هناك ذكاد اصطناعي يسمح للروبوت بتتبع الوجوه والتعرف على ملامح الوجه وتقليد تعابيرك".
ويطبق مصنعو أيدا تكنولوجيا واقعية لتصميم رأسها التي ستبدو من أبناء أعراق مختلطة ولها شعر طويل داكن وبشرة من السيليكون وأسنان مصنعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد وكذلك لثة، وفق ما ذكرته وكالة رويترز.
وسيكشف النقاب عن أيدا في معرض"أنسيكيورد فيوتشرز" في جامعة أوكسفورد في مايو أيار المقبل، وستُعرض رسوماتها في لندن في نوفمبر تشرين الثاني.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.