أعلن البابا فرنسيس انه يرغب في السفر للعراق العام المقبل، وستكون زيارته البابوية الأولى من نوعها لبلاد ما بين النهرين.
الإثنين ١٠ يونيو ٢٠١٩
أعلن البابا فرنسيس انه يرغب في السفر للعراق العام المقبل، وستكون زيارته البابوية الأولى من نوعها لبلاد ما بين النهرين.
كلامه جاء أمام أعضاء مجموعة من الجمعيات الخيرية التي تساعد المسيحيين في الشرق الأوسط.
وقال البابا: "تلازمني فكرة دائمة عند أفكر في العراق...لدي استعداد للذهاب هناك العام المقبل".
وكان البابا السابق يوحنا بولس الثاني حاول زيارة مدينة أور العراقية لكن المفاوضات بشأن ترتيب الزيارة لم تتوصل الى نتيجة مع نظام صدام حسين، ولم يتمكن الذهاب الى هناك.
وأدت الحروب في العراق الى نزوح مسيحييه الذين ينتمون الى الكنائس الشرقية سواء كانت كاثوليكية أو أورثوذكسية.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.