شاركت مجموعة من المطلين يرتدون خوذ حماية قداسا في كاتدرائية نوتردام- باريس في أول صلاة منذ اندلاع الحريق فيها.
الأحد ١٦ يونيو ٢٠١٩
شاركت مجموعة من المطلين يرتدون خوذ حماية قداسا في كاتدرائية نوتردام- باريس في أول صلاة منذ اندلاع الحريق فيها.
وتعطي قيادات الكنيسة إشارات الى تخطي الحريق مع بدء وصول تبرعات للمساعدة في ترميم الكاتدرائية.
وكشفت الحكومة الفرنسية أنّ١٠٪ من التبرعات التي تعهد بها أثرياء تحققت فقط، وتبلغ قيمتها ٨٥٠مليون يورو.
أقيمت الصلاة في قاعة جانبية لم تتضرر في حريق ١٥نيسان ابريل، واقتصر الحضور على نحو ٣٠شخصا ارتدوا الخوذات البيضاء الواقية.
قال أسقف باريس ميشيل أوبتي الذي ترأس الصلاة:" بهذه المشاعر الجياشة نجتمع هنا للاحتفال بذكرى اعلان الكاتدرائية مكانا للعبادة.
هذه رسالة أمل وشكر لكل من تأثروا بما حدث لهذه الكاتدرائية".
وكشف وزير الثقافة الفرنسي فرانك ريستير أنّ الكاتدرائية لا تزال في وضع هش خصوصا القبو.
وقال :"من الممكن أن يكون هناك من وعدوا بالتبرع لكنهم لم يفعلوا ذلك في النهاية...لكن الأهم أنّ التبرعات ستأتي مع تقدم أعمال الترميم وهذا طبيعي".
وأضاف ريستير توضيحا للمدة التي وضعها الرئيس ايمانويل ماكرون والبالغة خمس سنوات للترميم :"كان من الصائب أن يحدد الرئيس هدفا طموحا. لكن بالطبع ما يهم في النهاية هو جودة العمل...لذلك هذا لا يعني أنّ العمل سينتهي بالكامل خلال خمس سنوات بالتحديد".
وكان الحريق أدى الى انهيار سقف وبرج الكاتدرائية.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.