ألغت فرقة هولندية حفلها المُدرج ضمن برنامج مهرجانات بيبلوس الدولية رفضا لإلغاء حفل لفرقة" مشروع ليلى".
الأحد ٠٤ أغسطس ٢٠١٩
ألغت فرقة هولندية حفلها المُدرج ضمن برنامج مهرجانات بيبلوس الدولية رفضا لإلغاء حفل لفرقة" مشروع ليلى".
واختارت فرقة "ويذن تيمبتيشن" الهولندية الإعلان عن إلغاء حفلها في السابع من أغسطس آب، عبر منشور على صفحتها في موقع فيسبوك، ذكرت فيه أنّ القرار جاء بعد اكتشافها أنّ هناك حفلا لمشروع ليلى تمّ سحبه من المهرجان لأسباب أمنية وتهديدات عنيفة.
وجاء في البيان:" بصرف النظر عن حقيقة أنّ السلطات اللبنانية في هذه اللحظة غير قادرة على توفير الأمان للفنانين ليعملوا بسلام ،فقد قررنا إلغاء حفلنا في جبيل تضامنا مع مشروع ليلى ودعما للتسامح وحرية الكلام والتعبير".
وكانت لجنة مهرجانات بيبلوس أبدت أسفها لإلغاء حفل مشروع ليلى، وناشدت "المجتمع الدولي"بالوقوف الى جانبها والحفاظ على حرية التعبير والفن والموسيقى.
وأعلنت اللجنة:" إنّ أمن فنانينا والجمهور أولوية قصوى بالنسبة لنا"، وختمت بيانها بالقول:" لن نسكت أبدا".
نبذة
فرقة"ويذن تيمبتيشن"هي فرقة ميتال هولندية، أسّسها العام ١٩٩٦عازف الغيتار الهمولندي روبرت ويسترهولت، والمغنية الهولندية شارون دين آدل التي تعتبر المغنية الرئيسية في الفرقة، وهي مؤلفة كلمات الأغنيات.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.