نشرت وزارة الخارجية الأميركية تقريرا حول جهودها لإزالة الألغام وتدمير الأسلحة التقليدية (CWD) في العالم ضمنا لبنان.
الثلاثاء ٠٦ أبريل ٢٠٢١
نشرت وزارة الخارجية الأميركية تقريرا حول جهودها لإزالة الألغام وتدمير الأسلحة التقليدية (CWD) في العالم تضمن الإشارة إلى منطقة الشرق الأوسط، حيث حاز العراق على نصيب الأسد من تلك الجهود. جاء عن لبنان: قدمت الولايات المتحدة للجيش اللبناني ما يعرف باسم تقييمات الأمن المادي وإدارة المخزونات PSSM بعد انفجار مرفأ بيروت، ومولت تحديث مخزن ذخيرة فوج المدفعية الأول التابع للجيش، ما ساعد في تقليل خطر حدوث انفجار كارثي آخر هناك. من عام 1998 إلى عام 2020، استثمرت الولايات المتحدة أكثر من 82 مليون دولار لدعم إزالة الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب، وشراء وتدريب الكلاب للكشف عن الألغام، والمساعدة الطبية والتدريب المهني، وغيرها من الجهود، ما يجعل الولايات المتحدة أكبر مانح دولي في لبنان بالنسبة لهذه الأنشطة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.