حذرت الأمم المتحدة من "محتالين" في لبنان ينتحلون صفة موظفين لديها.
الأربعاء ٢٨ أبريل ٢٠٢١
صدر عن الأمم المتحدة توضيحا حول آليات التوظيف المتداوَلَة جاء فيه: "لقد أُعلِمَت الأمم المتحدة أنّ بعض الأفراد في لبنان يقومون بانتحال صفة موظفين لدى الأمم المتحدة وبالاحتيال على الناس من خلال تقديم الوعود الكاذبة حول وظائف متوفّرة لدى هيئات الأمم المتحدة في لبنان أو عبر تداول إعلانات وهمية عن وظائف شاغرة لدى المنظمة الدولية. تؤكد الأمم المتحدة في لبنان أن إجراءات التوظيف الخاصة بها لا تتم من خلال أفراد بل عبر بوابة التوظيف الإلكترونية الرسمية الخاصة بالأمم المتحدة أو عبر المواقع الرسمية لمختلف هيئات الأمم المتحدة، وذلك بصورةٍ حصرية. كما تودّ منظومة الأمم المتحدة أن تؤكّد أنّ قيام أي شخص بانتحال صفة موظّف لدى الأمم المتحدة إنّما يُعتبر عملية احتيال محضة، وسيكون بالتالي هذا الشخص موضع ملاحقة قانونية.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.