المحرر الديبلوماسي- اطلعت ليبانون تابلويد على معلومات تتوقع لقاء بين وزير الخارجية الفرنسية جان ايف لو دريان والنائب جبران باسيل.
الجمعة ٣٠ أبريل ٢٠٢١
المحرر الديبلوماسي- اطلعت ليبانون تابلويد على معلومات تتوقع لقاء بين وزير الخارجية الفرنسية جان ايف لو دريان والنائب جبران باسيل. لودريان يلتقي الأربعاء والخميس المقبلين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري. وطلب وزير الخارجية الفرنسية عقد لقاء مع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل. وذكر دبلوماسيون أنّ فرنسا تعتزم منع دخول مسؤولين لبنانيين الى أراضيها. وقالت مصادر دبلوماسية لرويترز إن "باسيل قد يكون أحد المستهدفين رغم أنه ليس له صلات محددة بفرنسا". معلومات متممة نشير الى أنّ فرنسا تعمل مع الاتحاد الأوروبي على إنشاء نظام للعقوبات خاص بلبنان قد يتضمن تجميد الأرصدة وفرض حظر على السفر. هذا التوجه سيستغرق وقتا. وقال دبلوماسيون إن فرنسا تعتزم وقف إصدار تأشيرات دخول لمسؤولين بعينهم في إطار الجهود المبذولة لزيادة الضغط على بعض الأطراف الفاعلة في لبنان لتشكيل حكومة. وتتردد معلومات عن أنّ القرار الفرنسي بحظر السفر سيشمل شخصيات متهمة بالفساد.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.