أشار النائب السابق مصطفى علوش الى أن الرئيس المكلف وجد في طروحات البطريرك الراعي الكثير من المنطق.
الأربعاء ٢٦ مايو ٢٠٢١
أشار النائب السابق مصطفى علوش الى أن الرئيس المكلف وجد في طروحات البطريرك الراعي الكثير من المنطق، لكنه وعلى مدى 18 زيارة لرئيس الجمهورية تقدم بعدّة تشكيلات وقوبل بالرفض. وفي حديث عبر أثير اذاعة صوت لبنان 100.5 قال:" أظنّ أن التجاوب مع البطريرك الماروني سيكون على أن رئيس الجمهورية لم يعُد لديه أي حجّة لرفض أي تشكيلة جديدة". وتابع علوش:" احتمال زيارات مكثّفة الى بعبدا من قبل الرئيس المكلّف وارد جدّاً، إلّا أن أي حكومة يتخلّلها ثلث معطّل لن تُبصر النور". وأضاف:" حتى اللحظة الأمور لا تزال على حالها كما الأشهر الماضية، فهناك كلام عن حلول لكن بالنهاية عند الوصول الى قرار بالتشكيل يتم الرفض، وعلى سبيل المثال في وزارة الداخلية هناك خلاف عليها كما موضوع الثلث المعطّل، وعند حلحلة هاتين النقطتين تكون الحكومة قادرة أن تكون موجودة خلال بضعة ساعات. تزامن هذا الموقف مع شيوع توافق بين البطريرك الراعي والرئيس نبيه بري على ضرورة المبادرة لدفع مساعي التشكيل في وقت اعتبر فيه الامين العام السيد حسن نصرالله أنّ المشكلة الحكومية لبنانية متوافقا مع الرئيس بري في هذا الاتجاه، ودعا الى طريقين لا ثالث لهما إما توافق الرئيسين عون والحريري على تشكيل او الاستنجاد بالرئيس بري طالما أنّ الرئيس عون لن يستثيل وطالما أن الرئيس الحريري لن يعتذر.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.