ستتوقف شركة فولكس فاجن الألمانية لصناعة السيارات عن بيع سيارات محركات الاحتراق في أوروبا بحلول عام 2035 .
الأحد ٢٧ يونيو ٢٠٢١
ستتوقف شركة فولكس فاجن الألمانية لصناعة السيارات عن بيع سيارات محركات الاحتراق في أوروبا بحلول عام 2035 . يتزامن هذا القرار مع تحوّل الشركة إلى السيارات الكهربائية ، لكن في وقت لاحق في الولايات المتحدة والصين. قال كلاوس زيلمر ، عضو مجلس إدارة فولكس فاجن للمبيعات ، لصحيفة مونشنر ميركور: "في أوروبا ، سنخرج من العمل بمركبات الاحتراق الداخلي بين عامي 2033 و 2035 ، في الولايات المتحدة والصين في وقت لاحق إلى حد ما...في أمريكا الجنوبية وأفريقيا ، سيستغرق الأمر وقتًا أطول نظرًا للظروف السياسية وإطار عمل البنية التحتية لا تزال مفقودة." أضاف زيلمر للصحيفة أنه بحلول عام 2050 على أبعد تقدير ، يجب أن يكون أسطول فولكس فاجن بأكمله محايدًا لثاني أكسيد الكربون. في أوروبا ، ستتمثل السيارات الكهربائية 70٪ من إجمالي المبيعات بحلول عام 2030، وهذا من شأنه أن يهيئ الشركة الالمانية لاحتمال تشديد الأهداف المناخية للاتحاد الأوروبي بل وحتى تجاوزها. إجمالا،شدد صانعو السياسة في الاتحاد الأوروبي على انبعاثات العادم ، مما أجبر شركات صناعة السيارات على تحفيز تطوير تكنولوجيا منخفضة الانبعاثات أو مواجهة عقوبات إذا تجاوزت حدود انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.