كريستيان جريج- أعتزل النجم الإسباني الأسطوري في كرة السلة باو غاسول كرة السلة.
الأربعاء ٠٦ أكتوبر ٢٠٢١
أعلن النجم الإسباني الأسطوري في كرة السلة باو غاسول اعتزاله اللعبة نهائياً بعمر الحادية والأربعين. ويتمتع باو غاسول، بسجل رائع خلال مسيرته حيث توج بطلا للدوري الأميركي للمحترفين في كرة السلة مرتين عامي 2009 و2010 و ذلك مع فريق " لوس أنجليس ليكرز" . وشارك أيضاً في مباراة كل النجوم (أول ستار) ست مرات. يُشار أيضاً أنّ غاسول لعب في صفوف أندية ممفيس غريزليز، شيكاغو بولز، سان أنطونيو سبيرز وميلووكي باكس . أما في صفوف منتخبه الاسباني، أحرز غاسول بطولة العالم مرة واحدة، وبطولة أوروبا 3 مرات، بالإضافة إلى احرازه مع منتخبه الميدالية الأولمبية الفضية مرتين والبرونزية مرة واحدة. أنهى باو مسيرته بإحراز بطولة إسبانيا في صفوف فريقه برشلونة في حزيران الماضي. كما ان غاسول هو أفضل هداف في تاريخ كرة السلة الاوروبية. وقال غاسول في مؤتمر صحافي عقده خصيصاً للإعلان رسمياً عن اعتزاله أمام وسائل الإعلام: "إنه قرار صعب. كما تتصورون، إنه صعب بعد العديد من السنوات في الملاعب، لكنه قرار منطقي لأنه يتعين علينا قلب الصفحة". وأضاف "أردت إنهاء مسيرتي من خلال ممارستي للعبة والاستمتاع وليس على عكازين والخضوع لعمليات جراحية"، في إشارة إلى تعرضه لكسر في ساقه عام 2019 كان يقضي على مسيرته حينها. وتابع "أنا ممتن للجميع لا سيما بعد إضافة لقب جديد لي في صفوف برشلونة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.