كريستيان جريج- انتهت المواجهة بين أولمبيك مرسيليا وضيفه باريس سان جيرمان بالتعادل السلبي (0-0)، الأحد ضمن المرحلة 11 من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
الإثنين ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١
يتصدر سان جيرمان الدوري برصيد 28 نقطة، مقابل وصول مرسيليا إلى النقطة 18 في المركز الرابع. وهذا التعادل الأول لفريق المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوتشيتينو بعد 9 انتصارات وخسارة واحدة. وكان اللقاء ديربي أرجنتيني خاص من ناحية المدربين، بين بوتشيتينو ومواطنه مدرب مرسيليا خورخي سامباولي، كما لعب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الكلاسيكو الأول له في فرنسا. ولعب سان جيرمان بـعشرة لاعبين منذ الدقيقة 57 بعد طرد المغربي أشرف حكيمي الذي أوقف التركي سينجيز أوندير حين كان في طريقه لينفرد بالحارس نافاس. وهذه أول بطاقة حمراء في مسيرة حكيمي الاحترافية. ولم تخلُ المباراة من شغب الجماهير الذين عكّروا الأجواء أحيانًا برميهم بعض الزجاجات البلاستيكية خلال تنفيذ لاعبي الخصم الركلات الركنية، ولكنها لم تؤثر بشكل كبير على مجريات اللقاء، باستثناء المشجع الذي نزل إلى أرض الملعب قبل ربع ساعة من النهاية متوجهًا نحوميسي قبل أن يسحبه عناصر الامن.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.