رحل الفنان السوري-الحلبي صباح فخري تاركا وراءه بصمات عميقة في الذاكرة الموسيقية الشرقية.
الثلاثاء ٠٢ نوفمبر ٢٠٢١
نعت وزارة الإعلام السورية ونقابة الفنانين، صباح اليوم، الفنان السوري الكبير صباح فخري عن عمر ناهز 88 عاماً. والفنان الراحل من مواليد حلب 1933، حائز على وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة عام 2007 تقديراً لـ"إنجازاته الكبيرة والمتميزة في خدمة الفن العربي السوري الأصيل"، كما جاء في بيان النعي. شغل فخري مناصب عدة، إذ انتخب نقيباً للفنانين ونائباً لرئيس اتحاد الفنانين العرب ومديراً لمهرجان الأغنية السورية. وحقّق الرقم القياسي في الغناء، عندما غنى بمدينة كاركاس في فنزويلا مدة 10 ساعات متواصلة عام 1968. تميّز بحنجرته الأصيلة في غرف الأغاني من الذاكرة الحلبية الغنية بالموروثات والأصالة الشرقية.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».