شهدت الحرب الليمنية تطورا بارزا باستهداف التحالف مواقع قيل انها ايرانية.
الثلاثاء ٣٠ نوفمبر ٢٠٢١
نقل التلفزيون السعودي الرسمي عن التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن القول إنه شن ضربات جوية على أهداف عسكرية "مشروعة" للحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء من بينها موقع "سري" تابع لخبراء في الحرس الثوري الإيراني. وحث التحالف المدنيين على عدم التجمع أو الاقتراب من المواقع التي يحتمل أن تكون مستهدفة. وقالت قناة المسيرة التابعة لجماعة الحوثي المتحالفة مع إيران إن ثلاث ضربات جوية شنها التحالف بقيادة السعودية استهدفت مطار صنعاء، فيما استهدفت ضربة رابعة حديقة. وهذه واحدة من عدة هجمات شنها التحالف هذا الشهر على العاصمة صنعاء المكتظة بالسكان. شن الحوثيون مرارا هجمات عابرة للحدود على المملكة باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ منذ تدخل التحالف في اليمن في مارس آذار 2015 بعد أن طردت جماعة الحوثي الحكومة المدعومة من السعودية من العاصمة. ويُنظر للصراع إلى حد كبير على أنه حرب بالوكالة بين السعودية وإيران. ويكثف الحوثيون هجومهم للسيطرة على مأرب، وهي آخر معقل للحكومة المعترف بها دوليا في شمال اليمن، كما يكثفون هجماتهم في مناطق أخرى في البلاد.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.