كشف حاكم مصرف لبنان رياض سلامه الاستمرار في تنفيذ التعميم 161.
الجمعة ١٤ يناير ٢٠٢٢
أكّد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، أنه "يسعى لتعزيز الليرة اللبنانية مقابل الدولار بعد أن تراجعت إلى مستوى قياسي منخفض هذا الأسبوع، مما أثار إحتجاجات جديدة بشأن إرتفاع الأسعار وإنهيار إقتصاد البلاد". وفي حديثٍ لـ"رويترز"، قال: "بعد أن أصدر مصرف لبنان التعميم 161 وألغى سقفاً يتعلق بمشتريات البنوك بالدولار باستخدام منصة الصيرفة الرسمية، كان الهدف من هذا التعميم تقليص حجم الأوراق النقدية بالليرة اللبنانية المتداولة"، مؤكداً أن "عملية تقليص الأوراق النقدية بالليرة ستكون بين البنك المركزي والبنوك التجارية". وأضاف: "هذه المبادرة تهدف إلى كبح تقلبات سوق الصرف، وتهدف إلى تعزيز قيمة الليرة أمام الدولار". وصدر عن مصرف لبنان البيان الآتي: "بناء ً على مقررات الاجتماع الذي ترأسه دولة رئيس مجلس الوزراء الأستاذ نجيب ميقاتي بحضور معالي وزير المآل الأستاذ يوسف الخليل وسعادة حاكم مصرف لبنان الأستاذ رياض سلامة يوم الثلاثاء الواقع فيه ١١ كانون الثاني ٢٠٢٢ والذي جاء فيه ما يلي: اضافةً الى المفاعيل الاساسية للتعميم 161 يحق للمصارف زيادةً عن الكوتا التي يحق لها شهرياً سحبها بالليرة اللبنانية واصبحت تأخذها بالدولار الاميركي على منصة Sayrafa ان تشتري الدولار الاميركي الورقي من مصرف لبنان مقابل الليرات اللبنانية التي بحوزتها او لدى عملائها على سعر منصة صيرفة من دون سقف محدد. يودّ حاكم المركزي التأكيد ان مصرف لبنان مستمر في تنفيذ هذا القرار".
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.