التقط المصور المصري كريم عمرو صورا تمثّل عزلة الصحراء الضخمة.
الإثنين ٢١ فبراير ٢٠٢٢
تلتقط هذه السلسلة للمصور كريم عمرو جوًا أثيريًا فوق أهرامات مصر وصحاريها. في سعيه لتطوير لغة فريدة عبر صوره تكون منفصلة عن صور السفر الأكثر نموذجية ، يغرس كريم عمله بروح تسلط الضوء على العزلة الواسعة والخاوية في المناظر الطبيعية. يُذكّر كل إطار المشاهد بالهدوء الوحيد في الصحراء ، عند تحديده لشخص واحد أو شجرة أو قمر فوق رأسه. تظهر ثلاثة أهرامات في الجيزة من الأفق الضبابي ، متكدسة في الفضاء خلف مجموعة صغيرة من المسافرين في المقدمة البعيدة. التمثيل المتميز لهذه الأهرامات يؤسس أثرها ووجودها الغامض القديم. يترجم كريم عمرو من خلال التصوير الفوتوغرافي المناظر الطبيعية الصحراوية في مصر إلى تجريد جوي. قد تملأ الكثبان الرملية اللانهائية الإطار بأكمله لتصبح سلسلة من الطبقات المسطحة ، معبرة عن الرمال التركيبية التي تجتاحها الرياح. في بعض الصور ، يتم ترسيم حدود الأفق بواسطة كتلة رسومية واضحة من الألوان. في حالات أخرى ، يتلاشى بلطف كتدرج ضبابي للألوان الناعمة. يأتي عرض سلسلة الصور هذه للتذكير برسومات أصلية من تأليف أنطوان دي سانت إكزوبيري الذي تأثر عمله وحياته إلى حد كبير بالوقت الذي أمضاه في الصحراء الأفريقية. تمثيل المناظر الطبيعية لكريم عمرو يوازي بشكل كبير الرسومات التي رسمها سانت إكزوبيري ، مع خطوطها الدنيا ومساحاتها الفارغة.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.