ترعى دول الخليج والأمم المتحدة المشاورات اليمينية- اليمنية من أجل السلام.
الثلاثاء ٢٩ مارس ٢٠٢٢
تنطلق في الرياض اليوم الثلاثاء، المشاورات اليمنية-اليمنية برعاية أممية ودعم مجلس التعاون الخليجي، على أن تستمر حتى السابع من نيسان المقبل. ومن المقرر أن تناقش المشاورات 6 محاور، من بينها العسكرية والسياسية والإنسانية والتعافي الاجتماعي. تهدف المشاورات اليمنية-اليمنية إلى فتح ممرات إنسانية وتحقيق الاستقرار. وكان الأمين العام للمجلس نايف الحجرف، أكد أن دعوة المجلس لعقد المشاورات ليست مبادرة جديدة، وإنما تأكيد على أن الحل بأيدي اليمنيين. ودعا جميع أطراف الصراع اليمني للمشاركة في هذه المفاوضات، والدخول بمفاوضات سلام برعاية الأمم المتحدة وبدعم خليجي. وكان الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أكد، السبت، أن الشعب اليمني لا يمكن أن يقبل بالتجربة الإيرانية وسيبقى في حالة دفاع مستمر لاستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب. جاء ذلك خلال اجتماع استثنائي عقده مع قيادات الدولة اليمنية، وضم نائبه ورؤساء البرلمان والحكومة ومجلس الشورى، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ). وأشار الرئيس هادي إلى أن الاجتماع يأتي في ظل تصعيد كبير تقوم به ميليشيا الحوثي، “في اللحظات التي يقوم الأشقاء في المملكة العربية السعودية ومعها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالدعوة لمشاورات يمنية-يمنية لإنهاء الحرب وإرساء السلام واستعادة الدولة”.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.