تمّ التوافق على زيادة الحدّ الأدنى للأجور المسجَل لدى الضمان الاجتماعي بالنسبة إلى القطاع الخاص، من 2 مليون ليرة إلى 2,6 مليون.
الأربعاء ١٥ يونيو ٢٠٢٢
بدعوة من رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي شارل عربيد، واستكمالاً للقاءات سابقة، وبرعاية وزير العمل مصطفى بيرم وحضوره، عُقد اجتماع في مقرّ المجلس شارك فيه رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير محمد شقير، وأركانها السادة: نقولا الشماس، نبيل فهد، سليم الزعني، مارون حلو، زياد بكداش، وجاك صراف. وعن الاتحاد العمالي العام شارك رئيسه بشارة الأسمر، والسادة: حسن فقيه، سعد الدين حميدي صقر، جورج علم. وحضر عن المجلس إلى جانب عربيد، نائب الرئيس حميدي صقر، والمدير العام محمد سيف الدين. وتوصّل المجتمعون، وفق بيان صادر عن المجلس، إلى صيغة توافقية وتشاركية كنتيجة للحوار المَرِن الذي دعا اليه المجلس على الدوام. حيث أعلن كلٌ من بيرم وعربيد تفاصيله عقب الجلسة. وفي مضامين الاتفاق: - توافق المجتمعون على زيادة الحدّ الأدنى للأجور المسجَل لدى الضمان الاجتماعي بالنسبة إلى القطاع الخاص، من 2 مليون ليرة إلى 2,6 مليون. - زيادة بدل النقل اليومي للعاملين والأُجَراء في القطاع الخاص من 65 ألف ليرة إلى 95 ألفاً. - يُستفاد من الزيادة على الأجر حتى سقف راتب خمسة ملايين ليرة لبنانية. - يتم تظهير هذا الاتفاق من خلال "لجنة المؤشر" يوم الجمعة المقبل. واتفق المجتمعون على أن يبقى حوارهم مستمراً لمعالجة التبدلات الدائمة في الأوضاع الاقتصادية والمعيشية التي تعني أطراف الإنتاج كافة.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.