أنهت الهدنة اشتباكات بين فصائل المعارضة السورية المدعومة من تركيا في شمال غرب البلاد.
الإثنين ٢٠ يونيو ٢٠٢٢
قال سكان ومصادر من المعارضة السورية إن اشتباكات بين فصائل المعارضة السورية المسلحة المدعومة من تركيا انتهت يوم الأحد بعد الاتفاق على هدنة، مما أدى إلى تهدئة المخاوف من اندلاع حرب داخلية أوسع بين معارضي حكم الرئيس بشار الأسد. وقال مفاوضون من المعارضة المسلحة لرويترز إن تركيا، التي تحتفظ بآلاف القوات داخل شمال غرب سوريا، توسطت في اتفاق بين فيلق الشام وجبهة الشام وجيش الإسلام وأحرار الشام. وهذه الفصائل جزء من تحالف الجيش السوري الحر لجماعات المعارضة المسلحة المدعومة من تركيا. ولقي ثمانية أشخاص على الأقل حتفهم وأصيب العشرات يوم السبت في قتال بين الفصائل بالقرب من مدينة الباب في محافظة حلب شمال غرب سوريا. ودفعت الاشتباكات هيئة تحرير الشام، الفرع السابق لتنظيم القاعدة، إلى الانتشار في مناطق خاضعة لسيطرة خصومها في الجيش السوري الحر المعارض، مما أثار مخاوف من سعيها للتوسع خارج المناطق التي يسيطرون عليها في محافظة إدلب إلى منطقة عفرين. وبموجب الهدنة أعادت الفصائل مقرات أحرار الشام وعادت إلى مواقعها السابقة. وأنهى الاتفاق شبح إطالة أمد القتال. ومنطقة شمال غرب سوريا بالقرب من الحدود التركية هي آخر منطقة لا تزال في أيدي مقاتلين يسعون للإطاحة بالرئيس السوري، لكن السيطرة مقسمة بين فصائل جهادية ومسلحين آخرين تدعمهم تركيا. وتفصل الاختلافات الأيديولوجية بين الإسلاميين المسلحين والجماعات القومية في الجيش السوري الحر المعارض التي تجمعت تحت راية ذلك الجيش الذي يحظى بدعم تركيا. ونفذت تركيا بمساعدة الجيش السوري الحر المعارض أربع عمليات في شمال سوريا منذ عام 2016، واستولت على مئات الكيلومترات من الأراضي. ويقول قادة المتمردين إنهم كثفوا استعدادهم لدعم أي توغل تركي جديد. وعانت المعارضة المسلحة من الاقتتال الداخلي منذ بدء الانتفاضة ضد الأسد في عام 2011. وقد ساعد ذلك الرئيس السوري، مع حلفائه الإيرانيين والروس، على استعادة جزء كبير من الأراضي التي خضعت في السابق لسيطرة المعارضة المسلحة.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.