يكشف الشحن الآمن للمركبات الكهربائية عن شاحن EV روبوتي.
الإثنين ٢٠ يونيو ٢٠٢٢
إذا كنت تمتلك سيارة كهربائية بالفعل ، فمن المحتمل أنك تعرف مشكلة العثور على محطة شحن أثناء السفر. حسنًا ، تريد EV Safe Charge تسهيل الأمر مع ZiGGY وهي منصة شحن روبوتية متنقلة للمركبات الكهربائية التي توجّه إليك. على عكس محطات الشحن الثابتة ، يمكن لـ ZiGGY الانتقال إلى مكان مخصص لوقوف السيارات حيث تكون. كل ما عليك فعله هو تنزيل التطبيق المخصص وحجز الشحن واتباع الملاح للوصول إلى هناك. تقدّم EV Safe Charge إن ZiGGY حلاً مرنًا وفعالًا من حيث التكلفة للشحن عن طريق تقليل أو إلغاء التكاليف التي ينطوي عليها تثبيت البنية التحتية. يمكن نشر الروبوت الذاتي على الفور ، وقابل للتطوير بسهولة ، ويمكن الإفادة منه في أي مكان. هذا يعني أيضًا أن مرافق وقوف السيارات الحالية لا تحتاج إلى إصلاح كامل لتناسب ZiGGYs. للوصول إلى مستخدميها بأمان ، تم تزويد ZiGGY بكاميرات من جميع الجوانب الأربعة ، ومصباح أمامي ، ومصباح خلفي ، وشريط مستشعر أمان. يحتوي الروبوت المتحرك على أربع عجلات ونظام توجيه بجميع العجلات لضمان قدرته على الصعود والنزول على المنحدرات والمناورة فوق مطبات السرعة والانعطاف عند الزوايا الضيقة. تم تجهيز ZiGGY أيضًا بشاشات كبيرة من الجانبين ، والتي توفر فرصًا إعلانية بالإضافة إلى خدمات شحن المركبات الكهربائية. يقترح EV Safe Charge أن مرافق وقوف السيارات يمكن أن تعوض تكلفة ZiGGY من خلال مشاركة الإعلانات مع العملاء.

يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.