تتميّز سيارة أتراكس بقدرتها على السباق وعلى السير في شوارع المدن.
الجمعة ١٢ مايو ٢٠٢٣
صعدت Laffite Automobili إلى دائرة الضوء في سباق Miami Grand Prix في الثالث من مايو 2023 لتقديم سيارة الدفع الرباعي الفائقة "Atrax" ، وهي سيارة للطرق الوعرة مصممة للمنافسة ولكنها مصممة للطرق العادية والصعبة. تتميّز هذه السيارة بتصميم رائع من خلال هيكلها القوي ، ومصابيح قوس العجلات الفخمة ، والأبواب المجنحة الانسيابية ، وإطارات Pirelli Scorpion ATR الكبيرة لجميع التضاريس ، ونهج السيارة الكهربائية ، والناشر الخلفي. يصف فريق التصميم سيارة الدفع الرباعي الفائقة Atrax بأنها الأولى من نوعها لتزويدها بمركبة أحادي الكربون المركزي. جمعت Atrax بين القوة والتكنولوجيا التي تتمتع بها سيارات السباق ، وفي نفس الوقت هي مرهفة ويمكن التحكم فيها. تبدو مثل الوحش ، منخفضة ، جاهزة للقفز ، والأهم من ذلك تمتلك إطارات ضخمة. يقول برونو لافيت: "أردت الحصول على سيارة قادرة على اصطحابك بأناقة لقضاء ليلة في المدينة كما لو كنت تأخذك في رحلة رياضية في الصحراء". وقد تجسدت كلماته من خلال نسختين من "أتراكس" ، الأولى كمركبة متينة لمغامرة على التضاريس الصعبة، والثانية تحمل اسم "سترادال" (شارع) للتجول في المدينة. تذكر شركة Laffite Automobili أن "أتراكس" ذات الدفع الرباعي الفائقة في طريقها إلى السوق ، والمقرر تسليمها في مارس 2024. يبدو أن الحصرية تسود الإنتاج حيث تم توفير 26 وحدة فقط.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.