كشفت دراسة جديدة أنّ الذكاء الاصطناعيّ قد يكون قادراً على التنبّؤ بالآراء السياسية.
الجمعة ٢٣ يونيو ٢٠٢٣
بناء على المظهر يكشف الذكاء الاصطناعيّ الآراء السياسية لأي شخص ما يُتوقع أن يتسبّب في حدوث مشكلات مستقبلاً. أجرى فريق من الباحثين في الدنمارك والسويد دراسة لمعرفة ما إذا كان يمكن استخدام "تقنيات التعلّم العميق"، مثل تقنية التعرّف على الوجه والتحليلات التنبؤيّة للوجوه للتنبّؤ بآراء الشخص السياسيّة. وكتب الباحثون أنّ الهدف من الدراسة كان إظهار التهديد الكبير للخصوصيّة الذي يشكّله تقاطع تقنيات التعلّم العميق والصور المتاحة بسهولة. استخدم الباحثون مجموعة بيانات عامّة من 3233 صورة لمرشّحين سياسيّين دنماركيّين ترشّحوا لمنصب محليّ، وقاموا بقصّها لإظهار وجوههم فقط. ومن ثمّ طبّقوا تقنيات متقدّمة لتقييم تعابير وجوههم، وباستخدام نقاط البيانات هذه، توقّع العلماء إذا كان الأشخاص الموجودون في الصور يساريّين أم يمينيّين. ووجدت الدراسة أنّ التكنولوجيا تنبّأت بالانتماءات السياسيّة بدقّة بنسبة 61 في المئة. ارتبطت الاختلافات في تعابير الوجه بآراء المرشّح السياسيّة، ووجدت أنّ النموذج توقّع أنّ المرشّحين المحافظين بدوا أكثر سعادة من نظرائهم اليساريين. وجد الباحثون أيضاً أنّ النموذج ربط مستوى جاذبية المرشّح بانتمائه السياسيّ، حيث يُتوقّع أن يكون لدى النساء اللواتي يُعتبرن جذّابات من خلال درجات جمالهنّ وجهات نظر محافظة، على الرغم من عدم وجود علاقة مماثلة بين مستوى جاذبيّة الرجال والميول اليمينيّة.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».