بحث رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع مع وزير الخارجية عبدالله بوحبيب في قضايا اللاجئين السوريين في لبنان.
الجمعة ٢١ يوليو ٢٠٢٣
التقى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في معراب وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بو حبيب، في حضور النائبين ملحم رياشي وجورج عقيص، رئيس جهاز العلاقات الخارجية الوزير السابق ريشار قيومجيان والأمين المساعد لشؤون الانتشار النائب السابق عماد واكيم. عقب اللقاء الذي استغرق ساعة من الوقت، وضع بو حبيب الزيارة في اطار التشاور في كل القضايا الخارجية للبنان، ولا سيما ضرورة الاطلاع على آراء الأحزاب والقيادات المسيحية والاسلامية. واشار الى ان الاجتماع تمحور حول "قضية النازحين او اللاجئين على أمل ان ننجح في اعادتهم الى بلادهم بكرامة وآمان، باعتبار اننا لا نريد ان يعود أحد منهم "غصبا عنه"". واذ لفت الى ان "الخلاف قائم مع الأوروبيين الذين يَبغون ابقاءهم في لبنان من دون حوار معنا"، تمنى بو حبيب بدء الحوار في هذا السياق في اسرع وقت. عن وجود استهتار في متابعة ملف النزوح من قبل الحكومة اللبنانية، اعتبر بو حبيب انه "لا يشارك كل الوزراء في الجلسات الحكومية، كما تعلمون، ولو انه لا خلافات داخلية بينهم، في ظل وجود قرار من رئيس الحكومة بمتابعة كل وزير مع نظيره السوري، في حال كان هناك اتصالات بينهما، ونحن نتبّع هذه الطريقة اذ نراها الأفضل". كذلك رأى بو حبيب ان "مسألة النزوح لا تحلّ في سوريا، بل تحتاج الى المجتمع الدولي الذي يتشكّل بمعظمه من الأوروبيين الذين من المفترض التعاون معنا لمعالجتها بشكل جذري". وعن امكانية مشاركته في الوفد الحكومي الى سوريا، أجاب: "سأزور سوريا كوزير للخارجية اللبنانية، وقرار تشكيل اللجنة يعود الى رئيس الحكومة، ولا سيما انها شُكلت في غيابي باعتبار انني لا أحضر الجلسات الوزارية". ردا على سؤال، وصف بو حبيب زيارته الى معراب بالإيجابية، مشيرا الى انها لم تُنَسّق مع الرئيس نجيب ميقاتي.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.