دعا رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط الى التضامن ووحدة الموقف في هذه الظروف الصعبة، مشددًا على ضرورة عدم الانجرار للحرب. وحذّر من أن الأيام المقبلة صعبة جداً. وخلال جوله له برفقة ورئيس اللقاء الديمقراطي النائب تيمور جنبلاط، وقاضي المذهب الدرزي الشيخ غاندي مكارم، في بلدات شويت وبعلشميه والعبادية، حيا جنبلاط صمود الشعب الفلسطيني في غزة الذي يواجه آلة القتل والتدمير الاسرائيلية، متخوفاً من استمرار الحرب وتوسعها في المنطقة. واعتبر ان "الوضع اليوم قد يكون أصعب بكثير مما مرينا به زمن حصار بيروت واجتياحها، لذلك نطلب التضامن ووحدة الصوت والكلمة. واليوم خلافاً للماضي، لا نملك أي قدرة على التغيير في قرارات الدول، فهي لها حساباتها، ونرى كيف شعباً بأسره يُضحى به بالرغم من المظاهرات الكبرى خاصة في الغرب. إلا أن القرار يبدو استكمال حصار غزة وتدميرها، والله أعلم ما هو مصير الشعب الفلسطيني في غزة والضفة". وتمنى الا نُستدرج إلى الحرب، لافتا الى أنه "إن وقعت الواقعة فلا حول ولا قوة، إلا أنه لا يجب أن نُستدرج، والأمر يعود إلى الفريق المقاوم وإلى إسرائيل، وعندما نرى الكم الهائل من الأساطيل على المرء أن يحسب أن شيئاً آتٍ". وشدد على أنه "في الداخل، كان الأجدى لو هناك حد أدنى من الوحدة الوطنية وانتُخب رئيساً أياً كان"، مشيرا الى أن "اليوم الخلاف على تعيين قائد جيش، وجيشنا صامد وكبير وضروري، لكن لا أفهم الخلافات لأجل رئاسة قد تأتي أو لا تأتي".
تنتظر بيروت ما في جعبة الموفد الفرنسي جان ايف لو دريان من مبادرات وطروحات.
يمر بنيامين نتنياهو بمرحلة صعبة تهدد مستقبله السياسي على هامش حرب غزة.
ساد الهدوء الحذر في الجنوب وأسرع المواطنون "النازحون" الى قراهم لتفقد أملاكهم بعد انسلاخ.
نفذت اسرائيل وحماس مضمون الصفقة القطرية بتبادل المحتجزين والأسرى وتثبيت هدنة لأيام.
نجحت الديبلوماسية القطرية الخبيرة في إدارة مسارات الحلول للنزاعات في التوصل الى صفقة التهدئة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس.
أضاءت صحيفة هآرتس على العلاقة بين حزب الله وحماس التي توقعت لها دورا في مستقبل النظام الفلسطيني.
تتسابق المساعي الديبلوماسية والحراك العسكري الاسرائيلي في غزة لعقد صفقة ترسم معالم المستقبل الغزاويّ.
يشنّ الجيش الالكتروني حملة قاسية على البطريرك الراعي لدعوته الى مساعدة النازحين الجنوبيين من خلا ل نتاج "لم صينية الأحد".
شهد الاعلام الفرنسي في الأيام الماضية تحولات لم تمنع تحيّزه لاسرائيل.
تحتفظ ايران بقاعدة المواجهة بالوكالة مع تل أبيب وواشنطن في وقت جمدّت تصعيدها العسكري في الخليج.