استقبل الرئيس نبيه بري رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط على رأس وفد من اللقاء الديمقراطي.
الخميس ٠٧ ديسمبر ٢٠٢٣
المحرر السياسي- عزّز الحزب التقدمي الاشتراكي علاقاته التاريخية مع رئيس مجلس النواب نبيه بري من خلال زيارات متكررة لرئيس التقدمي تيمور جنبلاط لعين التينة. وفي لقاء اليوم (الخميس)تميز اللقاء بين بري وجنبلاط بحضور وجوه تقدمية واكبت علاقة بري مع وليد جنبلاط ومنهم النواب مروان حمادة، أكرم شهيب، هادي أبو الحسن، وائل ابو فاعور وفيصل الصايغ بحضور النائبين عن كتلة التنمية والتحرير النيابية فادي علامة وأشرف بيضون وعدد من أعضاء المكتب السياسي والهيئة التنفيذية في حركة أمل . وحرص الجانبان على أخذ صورة تذكارية في عين التينة حيث قال النائب أكرم شهيب إنّ التواصل متواصل مع الرئيس بري،والعلاقة التاريخية مستمرة بين حركة امل والحزب التقدمي الاشتراكي" . وأضاف: "وفي ملف الرئاسة نحن والرئيس بري وكثر نؤمن بأن الحوار هو الطريق الاقصر والكفيل وحده بانتاج رئيس للجمهورية ولإعادة تفعيل عمل المؤسسات حفظاً للأمن وحماية لما تبقى من مواقع منتجة في هذا البلد" .
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.