نعى "حزب الله" مقاتلين من مقاتليه وهما موسى محمد مصطفى "جهاد" من بلدة بيت ليف في جنوب لبنان، وحسن موسى الضيقة "أسامة" من بلدة حزّين في البقاع.
الأحد ١٧ ديسمبر ٢٠٢٣
قصفت إسرائيل مواقع إطلاق أسلحة ومنشآت تابعة لحزب الله في لبنان ردا على إطلاق نار عبر الحدود، في حين قال الحزب إنه هاجم أهدافا للجيش الإسرائيلي. ويتبادل مقاتلو حزب الله وإسرائيل إطلاق النار عبر الحدود بشكل يومي تقريبا منذ اندلاع الحرب في غزة قبل أكثر من شهرين ما أدى إلى مقتل أكثر من 130 شخصا في لبنان، من بينهم 94 من مقاتلي حزب الله و17 مدنيا. وفي إسرائيل أدت الأعمال العدائية إلى مقتل ثمانية جنود وأربعة مدنيين. وقال الجيش الإسرائيلي إنه رد على هجمات حزب الله بالمدفعية ونيران الدبابات والغارات الجوية على مواقع الإطلاق ونقطة مراقبة للجماعة اللبنانية وما سماه "خلية إرهابية". وقال حزب الله إنه أطلق النار على مجموعة من الأهداف العسكرية الإسرائيلية على الحدود، منها ما قال إنها ثكنة ومركز قيادة ورافعة عسكرية تقوم بتركيب معدات مراقبة. ولم تعلن إسرائيل وقوع أي إصابات نتيجة للهجمات التي أدت لانطلاق صفارات الإنذار في مناطق بشمال إسرائيل. المصدر : رويترز
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.