تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أغنية نادرة للفنانة فيروز عن فلسطين كأنّها كُتبت لغزة.
الإثنين ٢٦ فبراير ٢٠٢٤
تصف كلمات أغنية فيروز التي مر على إصدارها ما يزيد عن 5 عقود الوضع الجاري في قطاع غزة ، بعد أكثر من 4 أشهر من الحرب الإسرائيلية المتواصلة. فما قصة هذه الأغنية القديمة التي عادت للواجهة مجدداً؟ حملت أغنية فيروز عنوان "سافرت القضية"، تصف مشهداً متخيلّاً لعرض ملف القضية الفلسطينية على الأمم المتحدة. وفي الأغنية التي كتبها ولحنها الأخوان الرحباني، ويُعتقد أنه تم غناؤها في إحدى حفلات فيروز في دمشق، بافتتاح مسرحية الشخص 1968، بعد حرب النكسة. تقول الكلمات: "سافرت القضية.. تعرض شكواها.. في ردهة المحاكم الدولية وكانت الجمعية.. قد خصصت الجلسة.. للبحث في قضية القضية.. وجاء مندوبون عن سائر الأمم.. جاؤوا من الأمم.. من دول الشمال والجنوب والدول الصغيرة والدول الكبيرة.. واجتمع الجميع في جلسة رسمية.. وكانت الجمعية قد خصصت الجلسة.. للبحث في قضية القضية وخطب الأمين العام.. حكى عن السلام وبحث الأعضاء الموضوع.. وطرح المشروع عدالة القضية، وقف إطلاق النار، إنهاء النزاع، التصويت، التوصيات، البت في المشاكل المعلقة، الإجماع.. وصرحت مصادر موثوقة نقلاً عن المراجع المتطلعة ودرست الهيئة وارتأت الهيئة.. وقررت الهيئة إرسال مبعوث.. وصرح المبعوث بأنه مبعوث.. من قبل المصادر وأن حلاً ما في طريق الحل وحين جاء الليل.. كان القضــاة قد تعبوا أتعبهم طول النقاش.. فأغلقوا الدفاتر وذهبـــوا للنـوم وكان في الخارج صوت شتاء وظلام وبائسون يبحثون عن السلام والجوع في ملاجئ المشردين ينام وكانت الرياح ما تزال.. تقتلع الخيام". https://www.youtube.com/watch?v=iT4eDgUsxEs
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.