يجول سفراء الخماسي الدولي اليوم على عين التينة وبكركي.
الإثنين ١٨ مارس ٢٠٢٤
استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري سفيرة الولايات المتحدة الاميركية ليزا جونسون ، السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو ، سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري ، السفير المصري علاء موسى وسفير قطر سعود بن عبد الرحمن آل ثاني . وبعد اللقاء أكدّ السفير المصري أن "هذا اللقاء هو في إطار تحرّك الخماسية من أجل بذل الجهود لإحداث خرق في الملف الرئاسي وانتخاب رئيس في أقرب فرصة". وقال: "هناك جولة من اللقاءات والمباحثات خلال اليومين المقبلين ثم جولة أخرى وصولاً إلى تشكيل وجهة نظر متقاربة لدى الجميع وأرضية مشتركة". اضاف: "في اللقاء استمعنا من الرئيس برّي عن التزامه التام بالدخول في مسار يؤدي إلى انتخاب رئيس في أقرب وقت." وقال عبر "الجديد": "الخرق الملموس الذي حققه سفراء اللجنة الخماسية هو اقتناع الافرقاء بالوفاق للتوصل الى رئيس". قال بري: اللقاء كان جيدا وسيتكرر والتوافق قائم على ضرورة إنجاز التفاهم توصلا لتحقيق الإستحقاق. بكركي: التقى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في بكركي، سفرءا الخماسي. ويلتقي رئيس حزب القوات اللبنانيّة سمير جعجع في معراب سفراء اللجنة الخماسيّة عند الواحدة من بعد ظهر الثلاثاء الواقع في 19 آذار 2024 .
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟