شارك رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في قداس الفصح في بكركي وعقد مع البطريرك خلوة.
الأحد ٣١ مارس ٢٠٢٤
كد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بعد تهنئة البطريرك الراعي بالقيامة على رأس وفد من "التيار"، أن وجودنا ودورنا إلى قيامة". وقال: اتينا الى الصرح الكبير في هذا اليوم الكبير لنعيش القيامة برمزيتها الدينية وبمعناها الوطني لانه عندما نؤمن بأن المسيح قام لا يحق لنا ألا نؤمن بأن لبنان سيقوم". وأشار الى اننا "مستعدون لكل شيء للدفاع عن وجودنا وكذلك للتسامح والصفح مهما تعرضنا للأذى والظلم"، مضيفاً: نحن لا نلبي دعوة بكركي فقط بل نحث ونسعى أيضاً لتوحيد الموقف لأن لا شيء غالٍ أمام وجودنا ودورنا وهذا أقل الواجب في ظل أزمة وجودية". واذ لفت باسيل إلى نداء بكركي عام ٢٠٠٠ في ظل مرحلة مصيرية"، أكد أنه "في ظل الأزمة الوجودية الحالية أقل الإيمان أنْ تصدر وثيقة وطنية من بكركي كبداية ويجب أن تُتَابع بالسعي لخطة تحقيقها بالأعمال لتكريس وجودنا ورسالتنا"، لافتاً إلى أن هذه دعوة مفتوحة ودائمة مهما تعرّضت وتعرضنا". وختم بالتشديد على أن "موقفنا سينتصر" وعلى أن "الحقيقة ستظهر في النهاية وحقيقة لبنان ورسالته سيستمران".
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.