دعا وليد جنبلاط الى تسوية مقبولة لتنفيذ القرار1701.
الأحد ٠٧ أبريل ٢٠٢٤
استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين الوزير والرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط حبث جرى عرض للاوضاع العامة والمستجدات السياسية والميدانية . وبعد اللقاء قال جنبلاط : "فوق الصعاب صعوبة المرحلة وفوق الضجيج ضجيج الحرب، أتيت لزيارة دولة الرئيس نبيه بري لتقديم واجب العزاء بشهداء حركة امل وشهداء المقاومة والاهالي وشهداء سائر التنظيمات وتضامنا مع اهل الجنوب." واضاف جنبلاط : "وتحدثنا قليلاً عن الأوضاع الحالية ونأمل دائماً ان نجد أفقاً لإختراق جدار الكراهية والوصول الى التسوية المقبولة لتنفيذ القرار 1701 والعودة الى اتفاق الهدنة عام 1949 الذي اذا ما قرأناه يشكل بشكل مفصل يملي على الفريقين اللبناني والاسرائيلي منطقة معينة من الحدود فيها حد من التسلح ، إذا صح التعبير وهذه قد تكون انطلاقة". ورداً على سؤال حول إرتباط ملف الرئاسة بحرب غزة والجنوب، أجاب جنبلاط : "هذا الأمر لم أسمعه والملف الرئاسي ملف لبناني والذين يرفضون الحوار عم "يغلطوا" مش نحنا ". وأكد جنبلاط انه لم يبحث اليوم الملف الرئاسي،
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.