أعلنت وزارة الخزانة الأميركية فرض عقوبات على 4 مسؤولين من «حماس» في غزة ولبنان.
السبت ١٣ أبريل ٢٠٢٤
تناولت عقوبات وزارة الخزانة الأميركية أبو عبيدة المتحدث باسم «كتائب القسام»، وفق «وكالة أنباء العالم العربي». وقالت الوزارة، في بيان، إن هذا القرار، الذي اتخذه مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، التابع للوزارة، استهدف تعطيل قدرة «حماس» على شن مزيد من الهجمات، بما في ذلك الهجمات السيبرانية، وباستخدام الطائرات المُسيّرة. وأضاف البيان أن هذا القرار تزامن مع عقوبات فرضها الاتحاد الأوروبي ضد «حماس» أيضاً. وقال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، بريان نيلسون، إن الوزارة «ستُواصل، بالتنسيق مع حلفائنا وشركائنا، استهداف الشبكات التابعة لـ(حماس) أينما نشطت، بما في ذلك في المجال السيبراني». وأشار البيان إلى أن القادة المستهدَفين بالعقوبات هم: حذيفة الكحلوت المعروف بأبي عبيدة، المتحدث باسم كتائب «عز الدين القسام»، الجناح العسكري لـ«حماس»، ووليام أبو شنب قائد وحدة «الشمالي» ومقرها لبنان، وبراء حسن فرحات مساعد أبو شنب، وخليل محمد عزام، مسؤول الاستخبارات.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.