AZULIK Mobility أول نموذج مبدأي لسيارتها الكهربائية النموذجية. يتميز بإطار مفتوح وبدون أبواب، كما أن جسمه منحني من الألياف الزجاجية وهو مستوحى من الهندسة المعمارية العضوية. تم تصميم وتصنيع سيارة AZULIK Mobility الكهربائية بدون أبواب، EK، بواسطة Roth Fablab، تحت إشراف Roth Architecture، لصالح مشروع AZULIK Real Estate الجديد، AZULIK Basin . داخل السيارة يمكن أن يجلس ثلاثة أشخاص: اثنان على الجانبين وأرجلهما ممدودة أمامهما، وسائق يجلس أمام المقود الخشبي. بين الراكبين، يوجد سطح طاولة منجد بقماش بحري مقاوم للماء، وهي نفس المادة المستخدمة في المقاعد المتعرجة. حتى عجلة القيادة تتبع التصميم الهندسي العضوي والسلس بأسلوبها الشبيه بشبكة العنكبوت، والمصنوعة من خشب الزابوت الاستوائي. هناك أيضًا شاشة عرض للكاميرا الخلفية ومقياس سرعة الدوران الرقمي، وهو أداة تقيس سرعة دوران السيارة الكهربائية. تم تصنيع الجسم المصنوع من الألياف الزجاجية مع صب رغوة "البولي يوريثان" باستخدام طلاء السيارات والأكريليك المشكل حراريًا والمنسوجات الخارجية. بعد ذلك، تم وضع مواد مانعة للتسرب الطبيعية على الأجزاء التي تم تصنيعها ونحتها باستخدام خشب الزابوت. كما تم استخدام الأكريليك الحراري أيضًا في الزجاج الأمامي والميدالية، بينما تم تصنيع الشعارات يدويًا من السيراميك.

تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.