كشف مسؤولون تنفيذيون مصرفيون أوروبيون أنّ الطفرة في الذكاء الاصطناعي ستزيد من اعتماد البنوك على شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى.
الجمعة ٠٧ يونيو ٢٠٢٤
ارتفعت الإثارة حول استخدام الذكاء الاصطناعي (AI) في الخدمات المالية - المستخدمة على نطاق واسع بالفعل للكشف عن الاحتيال وغسل الأموال - منذ إطلاق برنامج الدردشة الفيروسي ChatGPT التابع لشركة OpenAI في أواخر عام 2022 حيث تدرس البنوك طرق نشر الذكاء الاصطناعي التوليدي. في اجتماع للمديرين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا المالية في أمستردام هذا الأسبوع، أعرب البعض عن مخاوفهم من أن مقدار القوة الحاسوبية اللازمة لتطوير قدرات الذكاء الاصطناعي من شأنه أن يجعل البنوك تعتمد بشكل أكبر على عدد صغير من مقدمي التكنولوجيا. وقال بهادير يلماز، كبير مسؤولي التحليلات في ING (INGA.AS)، المسؤول عن أعمال الذكاء الاصطناعي في البنك الهولندي، لرويترز إنه يتوقع الاعتماد على شركات التكنولوجيا الكبرى "أكثر فأكثر في المستقبل" للبنية التحتية والآلات. . وقال: "سوف تحتاج إليها دائمًا لأنه في بعض الأحيان تكون قوة الماكينة اللازمة لهذه التقنيات ضخمة. كما أنه ليس من الممكن حقًا أن يقوم البنك ببناء هذه التكنولوجيا". وقال يلماز من آي إن جي إن اعتماد البنوك على عدد صغير من شركات التكنولوجيا كان "أحد أكبر المخاطر"، مشددا على أن البنوك الأوروبية على وجه الخصوص بحاجة إلى ضمان قدرتها على التنقل بين مقدمي التكنولوجيا المختلفين وتجنب ما أسماه "تقييد البائع". واقترحت بريطانيا العام الماضي قواعد لتنظيم اعتماد الشركات المالية الكبير على شركات التكنولوجيا الخارجية، مثل مايكروسوفت وجوجل وآي بي إم وأمازون. يشعر المنظمون بالقلق من أن المشاكل في شركة حوسبة سحابية واحدة يمكن أن تؤدي إلى تعطل الخدمات عبر العديد من المؤسسات المالية.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.