أطلقت أوميغا نسخة جديدة من ساعة سبيد ماستر التي ارتداها رائد الفضاء والتر شيرا في الفضاء عام 1962. انطلقت ساعة أوميغا سبيد ماستر الشهيرة في رحلة إلى القمر منذ عقود من الزمان، والآن ظهرت في الأسواق تحية لأول ساعة أوميغا في الفضاء. اصطحب رائد الفضاء والتر شيرا أوميغا إلى الفضاء لأول مرة عام 1962، وكما يقول صانع الساعات الشهير، "تعود ساعة سبيد ماستر الأسطورية هذه، بتصميم جديد لجيل جديد" استنادًا إلى طراز CK-2998 المرجعي الذي ارتداه في طبقة الستراتوسفير. ساعة أوميغا سبيد ماستر "أول ساعة أوميغا في الفضاء" هي تحية مناسبة لأيقونة، بهيكل سهل الارتداء بقطر 39.7 مم والعديد من السمات التي تشير إلى الإصدار الأصلي. تم أخذ كل التفاصيل الأخيرة في الاعتبار، بما في ذلك حلقة الإطار المصنوعة من الألومنيوم الأسود بتصميم "Dot Over Ninety" المميز لأوميغا ومقياس سرعة الدوران. الكريستال الياقوتي على شكل هيساليت هو لمسة جديدة لهذه الساعة، إلى جانب قرص مطلي بطبقة CVD باللون الرمادي والأزرق. لم تهبط شيرا على القمر مرتدية ساعة أوميغا (وذلك ما حدث بعد سبع سنوات)، لكن الساعة (والنسخة الحديثة منها) تتمتع بجذور جميلة وعملية على الرغم من ذلك. وفي إشارة أخرى إلى ستينيات القرن العشرين، تم طلاء المؤشرات، بالإضافة إلى عقارب الساعات والدقائق بمادة سوبر لومينوفا العتيقة.
أصدرت أوميغا سابقًا تحية لأول ساعة أوميغا في الفضاء في عام 2012، ولكن تم تعزيز هذا الإصدار بشكل كبير، من الأجهزة إلى الأجزاء الداخلية. 
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.