تبحث قمة الذكاء الاصطناعي الدولية في باريس في المستقبل والتحديات.
الثلاثاء ١١ فبراير ٢٠٢٥
تزامنت قمة باريس مع تقارير تفيد بسعي إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة "إكس إيه آي"، للاستحواذ على شركة "أوبن إيه آي" مقابل 97.4 مليار دولار، وهو عرض قوبل بالرفض من قبل الرئيس التنفيذي ل ـ"أوبن إيه آي"، سام ألتمان. أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن استراتيجية لتسريع بناء البنى التحتية للذكاء الاصطناعي في فرنسا، مع خطة استثمارية بقيمة 109 مليارات يورو، مشيرًا إلى أهمية أوروبا وفرنسا كمراكز للابتكار. كما أُطلقت مبادرات جديدة لتعزيز الشفافية والأمان في الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك استثمار 400 مليون دولار من تسع دول وشركات، وتحالف أوروبي يضم أكثر من 60 شركة كبيرة. ركزت النقاشات في القمة على تنظيم الذكاء الاصطناعي والنماذج المفتوحة المصدر، مع دعوة بعض الخبراء لعدم توقيع إعلان مشترك بسبب غياب الإشارة إلى المخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا. كما تم التأكيد على أهمية التدريب المستمر وحماية حقوق العمال في مواجهة تأثيرات الذكاء الاصطناعي على سوق العمل.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.