كشفت بريطانيا، السبت، عن تقديم قرض بقيمة 2.6 مليار جنيه إسترليني (حوالي 3.2 مليار دولار) إلى أوكرانيا .
الأحد ٠٢ مارس ٢٠٢٥
تصب المساعدة البريطانية إلى أوكرانيا لتعزيز قدراتها الدفاعية، وفقا لاتفاق تم توقيعه بين وزير المالية الأوكراني سيرهي مارشينكو ووزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز. ووقع وزيرا مالية البلدين ريتشيل ريفز وسيرغي مارشينكو اتفاق القرض في مراسم افتراضية أثناء لقاء رئيس الوزراء كير ستارمر بالرئيس فولوديمير زيلينسكي في لندن. ومن المقرر سداد القرض من فوائض الأصول السيادية الروسية المجمدة، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس. وقال مارشينكو في بيان: "خطوة مهمة أخرى في تعزيز القدرات الدفاعية لأوكرانيا. بالتعاون مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، وقعنا اتفاقًا بقيمة 2.26 مليار جنيه إسترليني للاحتياجات العسكرية. هذه الأموال مضمونة من الأصول الروسية المجمدة. أشكر المملكة المتحدة على محاسبة المعتدي على الحرب". كان ستارمر قد أكد، السبت، دعم المملكة المتحدة الكامل لأوكرانيا خلال لقائه بالرئيس الأوكراني في لندن. وكشفت صحيفة ذا صن البريطانية أن ستارمر استقبل زيلينسكي بعناق حار وأكد له على تضامن بريطانيا مع أوكرانيا، وسط احتشاد عدد من البريطانيين في خارج داونينغ ستريت لتحية زيلينسكي. وقال ستارمر لرئيس أوكرانيا: "لك الدعم الكامل من المملكة المتحدة. أتمنى أن تكون قد سمعت الهتافات بالخارج، الشعب البريطاني خرج ليظهر لك مدى دعمه لك ولأوكرانيا". كان زيلينسكي قد دخل في مشادة حادة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، بعد انتقاد ترامب له قبل أن يقوم بطرده من البيت الأبيض. وبحسب الصحيفة يبذل ستارمر جهودا دبلوماسية مكثفة لإصلاح العلاقة المتصدعة بين زيلينسكي وترامب، والتي تهدد مستقبل حلف الناتو.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.