تم تطوير وإنتاج مروحية (HT-100)، التي تُمثل نتاج التميز والابتكار الهندسي الأوروبي في تكنولوجيا الإقلاع والهبوط العمودي.
الأربعاء ٢٣ أبريل ٢٠٢٥
تم تطوير وإنتاج مروحية (HT-100)، التي تُمثل نتاج التميز والابتكار الهندسي الأوروبي في تكنولوجيا الإقلاع والهبوط العمودي. طورّت شركة "أنافيا" التابعة لـ "ايدج" والمتخصصة في الأنظمة الجوية المستقلة المتطورة ومقرها سويسرا هذه المروحية بشكل ذكي. ظهرت قدرات المروحية الجديدة في عرض أجرته "إيدج"، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، لقدرات المروحية المستقلة (أنافيا "HT-100") في المنطقة المخصصة للاختبارات داخل مركز أنشطة الجيش في "ريستينغا دا مارامبايا" بمدينة ريو دي جانيرو في البرازيل، التفوق الجوي للمروحية في توفير المعلومات الاستخباراتية والمراقبة وبيانات الرصد التكتيكية والعملية بسرعة وموثوقية وبصورة فورية. وخلال الفعالية شاهد الحاضرون تحقيق مروحية (HT-100) لزمن جاهزية بلغ 15 دقيقة، من تفعيل النظام حتى الإقلاع، وتنفيذ نمط طيران معقد. وشمل ذلك التحليق، والطيران بسرعة منخفضة وارتفاع منخفض، ومناورات على شكل رقم 8، والتفافات دائرية، كما أبرز العرض قدرات (HT-100) ضمن مجالي خط الرؤية البصري وما وراء خط الرؤية البصري، إلى جانب تحسين الوعي الظرفي عبر إعداد الخرائط بصورة فورية. وصرح تياغو سيلفا الرئيس التنفيذي لمكتب مجموعة "إيدج" في أميركا اللاتينية، أن مروحيات من طراز (HT-100) توفر حلاً رئيسياً عبر مجموعة من السياقات التشغيلية، صممت بإحكام للتصدّي للتحديات الفريدة في المنطقة. يذكر أن (HT-100) هي مروحية مستقلة لكل التضاريس، تعمل ليلاً ونهاراً، ويمكنها الطيران في الظروف الجوية الصعبة والسيئة، وجرى تصميم الطائرة كبديل سريع النشر للطائرات المروحية المأهولة لمهام جمع المعلومات الاستخباراتية والبيانات، حيث تبلغ حمولتها القصوى 60 كيلوغراماً. وقال يون أندري يورغ الرئيس التنفيذي للشركة، إن الشركة تهدف إلى تقديم منصة موثوقة وفائقة القدرات وتعمل بدقة حتى في أكثر البيئات تطلباً للقوات المسلحة ووكالات الأمن، مشيراً إلى أن هذا العرض الناجح في البرازيل يؤكد على رؤية الشركة الهادفة إلى توفير الابتكار الأوروبي في سوق الدفاع العالمي عبر الاستفادة من نطاق الوصول العالمي لمجموعة "إيدج" ومن قدراتها.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.