قال مسؤول في البيت الأبيض إن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان سيزور البيت الأبيض في 18 تشرين الثاني الجاري.
الثلاثاء ٠٤ نوفمبر ٢٠٢٥
زيارة ولي العهد السعودي الى الولايات المتحدة الاميركية هي زيارة عمل رسمية يلتقي خلالها بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب. تأتي الزيارة في وقت يسعى فيه ترامب إلى حثّ السعودية على الانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم، التي توصل إليها ترامب في عام 2020 مع الإمارات والبحرين والسودان والمغرب لتطبيع العلاقات مع إسرائيل. ويتردد السعوديون في الانضمام مع غياب أي خطوات نحو إقامة دولة فلسطينية. وقال ترامب لبرنامج (60 دقيقة) على قناة سي.بي.إس في مقابلة بُثت الأحد إنه يعتقد أن السعوديين سينضمون إلى الاتفاقيات في نهاية المطاف. وقد يناقش ترامب وبن سلمان أيضا اتفاقية دفاع أمريكية سعودية. وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز قبل أسبوعين أن هناك آمالا في أن يوقع البلدان الاتفاقية خلال زيارة ولي العهد. وقال مسؤول كبير في إدارة ترامب لرويترز "هناك مناقشات جارية بشأن توقيع شيء ما عندما يأتي ولي العهد، لكن التفاصيل في تغير مستمر". وسعى السعوديون إلى الحصول على ضمانات أمريكية رسمية للدفاع عن المملكة، بالإضافة إلى إمكانية الحصول على أسلحة أمريكية أكثر تطورا. وتعد المملكة من أكبر مشتري الأسلحة الأمريكية، وحافظت الدولتان على علاقات قوية لعقود بناء على اتفاقية تورد بموجبها المملكة النفط بينما توفر واشنطن الأمن. وخلال زيارة ترامب إلى الرياض في مايو أيار الماضي، وافقت الولايات المتحدة على بيع السعودية حزمة أسلحة تُقارب قيمتها 142 مليار دولار.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.