أطلقت صانعة السّاعات السّويسريّة HYTساعة جديدة مخصّصة للرّجال اسمها H20 Time is fluid، ومجسِّدة لمفهوم الشّركة لمرور الزّمن بحيويّة.
السبت ٠٨ ديسمبر ٢٠١٨
أطلقت صانعة السّاعات السّويسريّة HYTساعة جديدة مخصّصة للرّجال اسمها H20 Time is fluid، ومجسِّدة لمفهوم الشّركة لمرور الزّمن بحيويّة.
ويستطيع كلّ رجل مهتمّ بالرّفاهيّة أن يستفيد من هذا المنتج الجديد لأنّه يؤمّن الأناقة التّامّة والتّميّز الملفت للمظهر الخارجيّ والإطلالة.
جماليّة التّناقض
تجسّد ساعةH20 Time is fluid مفهومHYT الأساسيّ لمرور الزّمن من خلال الكلمات والأحرف الحيويّة الموجودة على إطارها.
فالكلمات الموجودة هي عبارة عن العبارة اللّغويّة الّتي تعني أنّ "الوقت يمرّ بسلاسة"، وهي عبارة محفورة على حلقة الهيكليّة الأساسيّة للسّاعة.
ويخلق هذا الأمر نوعًا من التّباين الجذّاب بين مؤشّرات السّاعة الّتي تسعى إلى تجزئة الوقت وتحديده من جهة، والعبارة الّتي تؤكّد مرور الوقت بحيويّة وسلاسة تامّة.
فلسفة وراء التّقنيّات
إن لغة التّصميم ثلاثيّة الأبعاد للعبارة تعكس التزام شركة HYTبتقديم الوقت ككيان مكانيّ ليتمّ مشاهدته من كلّ الزّوايا، وبدعوة الرّجل الّذي يرتدي السّاعة للقيام بالمثل.
وتتخلّل السّاعة شاشات رقميّة تملؤها كقطعة من المعلومات المعزولة، وتركّز هذه القطعة بشكل واضح على سيولة الوقت.
من النّاحية التّقنيّة والفلسفيّة، تجمع ساعةH20 Time is Fluid بين الحِرَف والتّكنولوجيا، وتوفّر احتياطي طاقة لمدّة 8 أيّام. أمّا الزّخرفة الماسيّة في الدّقيقة وأقراص الثّانية واللّوحة الرّئيسيّة فهي تعكس اهتمام العلامة بالجمال.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».