مع أكثر من مئة عام من البراعة والتميّز في عالم المجوهرات، تُصنع خواتم دار معوّض على يد حرفيّين بارعين بأقصى درجات الدقّة والعناية.
الإثنين ٢٨ يناير ٢٠١٩
مع أكثر من مئة عام من البراعة والتميّز في عالم المجوهرات، تُصنع خواتم دار معوّض على يد حرفيّين بارعين بأقصى درجات الدقّة والعناية. ويحكي كلّ خاتم قصّة حبّ وغرام وسحر، فيسرق الأنظار بجاذبيته الفريدة المستمدّة من إبداعات الطبيعة الأكثر جمالاً.
تبدأ هذه الرحلة الفنية عندما يتحوّل التصميم المتقَن إلى مهارة فنية دقيقة، فيولد على أثره تعبير فني فريد من نوعه. ومن أحجار متّقدة إلى أشكال وألوان راقية، تتألّق مجموعة الألماس الباهر من معوّض بأناقة زاهية قلائل هم من يتميّزون بها.
وتتضمّن المجموعة إبداعات مذهلة من مجموعات الألماس الكلاسيكية المزيّنة جميعها بأحجار كريمة وثمينة مرصّعة في الذهب الأبيض أو الأصفر عيار 18 قيراطاً. ولطالما التزمت دار معوّض بالتقاليد الأصيلة لصناعة الجواهر، فاستحوذت على الجواهر المذهلة وأحجار الألماس النادرة.
وتهدف كلّ قطعة تبتكرها دار معوّض إلى أن تأسر مالكها برابط من الإعجاب والشغف.
ويتزيّن بابتكارات معوّض المشاهيرُ والطبقة الملكية ومحبّي جمع الجواهر، ويرغب فيها الجميع بفضل تصميمها المتقَن ونوعيتها الرائعة ورقيّها الأخّاذ.
لقد باتت دار معوّض اليوم علامة مرموقة وداراً للجواهر الراقية على صعيد عالمي، فتستمرّ بتحديد التوجّهات والاستحواذ على قلوب جيل بعد جيل بطرازاتها وألوانها وتصاميمها التي أصبحت جزءاً عزيزاً من لحظات الحياة الأثمن.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.