مجلة السبّاق-فاز عالم الكونيات الكندي الاميركي جيمس بيبلز والعالمان السويسريان ميشيل مايور وديدييه كويلو بجائزة نوبل للفيزياء لعام ٢٠١٩
الثلاثاء ٠٨ أكتوبر ٢٠١٩
فاز عالم الكونيات الكندي الاميركي جيمس بيبلز والعالمان السويسريان ميشيل مايور وديدييه كويلو بجائزة نوبل للفيزياء لعام ٢٠١٩.
حصل العلماء الثلاثة على الجائزة تقديرا لعلمهم المتعلق بنشأة الكون واكتشافهم كواكب تدور حول شموس بعيدة.
حصل بيبلز على نصف الجائزة البالغة ٩١٠آلاف دولار، وتقاسم مايور وكويلو النصف الآخر.
وأعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم في بيان منح الجائزة أنّ الفائزين هذا العام "غيّروا أفكارنا عن العالم".
وأضاف البيان:" في الوقت الذي أسهمت فيه اكتشافات جيمس بيبلز النظرية في فهمنا لكيفية تطور الكون بعد الانفجار العظيم، استكشف ميشيل مايور وديدييه كويلو جيراننا الكونيين في رحلة بحث دؤوب عن الكواكب غير المعروفة.
غيّرت اكتشافاتهم مفاهيمنا عن العالم الى الأبد".
ونوبل للفيزياء هي ثاني جوائز نوبل المعلنة هذا الأسبوع.
فالهيئة المانحة للجوائز أعلنت فوز الأميركيين وليام كايلين وجريج سيمينزا والبريطاني بيتر راتكليف بجائزة الطب بفضل اكتشافات تتعلّق بطريقة استجابة الخلايا لمستويات الأكسيجين.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».