تكافح قوى الاطفائية لإخماد الحرائق المشتعلة خصوصا في جبل لبنان الشمالي في ظل عجز في السيطرة نتيجة الامكانات المتواضعة والجفاف الحاد.
الثلاثاء ١٥ أكتوبر ٢٠١٩
تكافح قوى الاطفائية لإخماد الحرائق المشتعلة خصوصا في جبل لبنان الشمالي في ظل عجز في السيطرة نتيجة الامكانات المتواضعة والجفاف الحاد.
وتحت عنوان لبنان يحترق، تتحرك وزيرة الداخلية ريا الحسن جاهدة في تطويق الحرائق وعدم امتدادها الى القرى، في حين أنّ بند مكافحة الحرائق أساسي في الاتفاقية الدفاعية التي يبحثها وزير الدفاع الياس ابوصعب في قبرص، وفق المعلومات.
الحراذق عادت لتنطلق في المشرف ، في مقابل اندلاع حرائق متفرقة أهمها في احراج القرنة الحمرا –مزرعة يشوع-زكريت.
وزيرة الداخلية التي انتقلت الى الدامور لمتابعة التطورات بعد حريق مركز أركانسيال،تحضرفي السراي الكبير اجتماعا طارئا لهيئة مكافحة الكوارث.
خطورة هذه الحرائق أنّها تتداخل في مناطق سكنية ما يجعل امتدادها خطيرا جدا.
والسؤال المطروح: أين الطيران اللبناني الذي عزّز سابقا بقدرات اطفائية؟
الصحافي المتخصص في البيئة حبيب معلوف كتب على صفحته في الفيسبوك:"حرائق الاحراج التي تحرق القلوب هي أيضا من نتاذج الكذب في حياتنا اليومية السياسية وغير السياسية".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.