أصبحت أغنية "بيبي شارك" الشهيرة للأطفال هتافا يتردد في لبنان خصوصا في أوساط المتظاهرين الذين يعمدون في تجمعاتهم الى الغناء والرقص.
الأربعاء ٢٣ أكتوبر ٢٠١٩
أصبحت أغنية "بيبي شارك" الشهيرة للأطفال هتافا يتردد في لبنان خصوصا في أوساط المتظاهرين الذين يعمدون في تجمعاتهم الى الغناء والرقص.
وذكرت وكالة رويترز أنّ السيدة ألين جبور وجدت نفسها محاطة بمحتجين وهي تقود سيارتها في بيروت،فطلبت من المتظاهرين التوقف عن الهتاف لأنّ ابنها "روبين" نائم في المقعد المجاور لها.
وتروي ألين أنّ المتظاهرين رددوا أغنية "بيبي شارك" التي تعني "القرش الصغير"، وحركوا أيديهم في إشارات تشبه حركة السمكة مع ابتسامات على وجوههم.
ويظهر فيلم الفيديو الذي صورته الين مجموعة من الشباب يغنون حول سيارتها للطفل الصغير الذي اندهش للمشهد بينما كان يمسك بزجاجة.
وظهر رجل ملتح يرقص مقلدا حركة السمكة.
والأغنية أنتجتها شركة بينكفونغ الكورية الجنوبية لتعليم الأطفال على اليوتيوب العام ٢٠١٦.
حقق التسجيل رقما قياسيا في المشاهدات على يوتيوب تخطت الثلاثة مليارات مشاهدة.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.