العراق تابلويد-لبى آلاف العراقيين دعوة مقتدي الصدر للتظاهر ضدّ وجود الجيش الأميركي في العراق.
الجمعة ٢٤ يناير ٢٠٢٠
لبى آلاف العراقيين دعوة مقتدي الصدر للتظاهر ضدّ وجود الجيش الأميركي في العراق.
نظم آلاف العراقيين مسيرة عند تقاطعين رئيسيين في بغداد بعدما اغتال الجيش الأميركي القائد الايراني قاسم سليماني
ويعارض الصدر كافة أشكال التدخل الأجنبي في العراق لكنه أصبح أكثر قربا من إيران في الآونة الأخيرة.
وقال شهود من رويترز إن المشاركين في المسيرة بدأوا يتجمعون في وقت مبكر يوم الجمعة في ساحة الحرية بوسط بغداد وبالقرب منها حول الجامعة الرئيسية بالمدينة. وابتعد المحتجون عن ساحة التحرير، رمز الاحتجاجات الشعبية ضد النخبة الحاكمة في العراق.
وشارك رجال ونساء في المسيرة ولوحوا بالعلم الوطني وهتفوا بشعارات ضد الولايات المتحدة.
وارتدى بعض المشاركين في المسيرة أثوابا بيضاء في إشارة إلى رغبتهم في الاستشهاد دفاعا عن بلدهم وحمل آخرون لافتات كُتب عليها ”كلا كلا أمريكا، كلا كلا إسرائيل“.
وقال شهود إن كتائب سرايا السلام التابعة للصدر وقوات الحشد الشعبي الشيعية تحمي المحتجين.
وأغلقت قوات الأمن الطرق الرئيسية في بغداد بحواجز كما طوقت المنطقة الخضراء التي تضم بعثات أجنبية بحواجز خرسانية.
ووضعت لافتة أمام السفارة الأمريكية كُتب عليها ”تحذير، لا تقتربوا من هذا السياج، سنستخدم إجراءات استباقية ضد أي محاولة لاجتيازه“.
وزاد التوتر في العراق بعدما قتلت الولايات المتحدة الجنرال الإيراني قاسم سليماني في بغداد في مطلع الشهر الجاري.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.