قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إن سياسة السعودية الخارجية قائمة على مصالح المملكة.
الأربعاء ٢٨ أبريل ٢٠٢١
قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في مقابلة صحفية بثتها قناة "العربية" ، إن سياسة السعودية الخارجية قائمة على مصالح المملكة. وشدد على أن "الولايات المتحدة شريك استراتيجي" للسعودية، مضيفاً: "نتفق مع إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بأكثر من 90% من المسائل التي تتعلق بالمصالح السعودية الأميركية". وتابع: "قد يزيد هامش الاختلاف أو يقل مع الإدارة الأميركية". وأكد أن "السعودية تعمل مع كل دول العالم"، مضيفاً: "نعمل على الحفاظ على شراكتنا الاستراتيجية مع شركائنا في المنطقة وتعزيز تحالفاتنا مع الدول الأخرى وصنع شركات جديدة". في سياق متصل، قال ولي العهد السعودي: "لا نقبل أي ضغوطات خارجية أو التدخل في شأننا الداخلي". وعند سؤاله عن إيران، أكد أن "إيران دولة جارة ونطمح أن يكون لدينا معها علاقة جيدة"، وشرح قائلاً: "مشكلتنا مع تصرفات طهران السلبية سواء برنامجها النووي أو دعم ميليشيات خارجة عن القانون أو برنامج صواريخها الباليستية". كما أكد أن السعودية تعمل مع شركائها في المنطقة والعالم لإيجاد حلول لإشكالياتها مع إيران. أما في الشأن اليمني، فقال الأمير محمد بن سلمان إن "الحوثي له علاقة قوية بالنظام الإيراني"، مضيفاً: "انقلاب الحوثي على الشرعية في اليمن أمر غير قانوني". واعرب عن الأمل بأن "يجلس الحوثيون على طاولة المفاوضات للتوصل إلى حلول تكفل حقوق جميع اليمنيين وتضمن مصالح دول المنطقة"، مضيفاً: "الحوثي في الأخير يمني ولديه نزعة عروبية نتمنى أن تحيى فيه بشكل أكبر". وأضاف ولي العد أن "السعودية لا تقبل وجود تنظيم مسلح خارج عن القانون على حدودها"، مشدداً على ضرورة أن يقبل الحوثيين وقف إطلاق النار والجلوس إلى طاولة المفاوضات.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.