أصيب البابا فرنسيس الذي خضع لجراحة الأحد ب"حمى طفيفة" مساء أمس، لكن فحوصه الطبية اليوم جاءت طبيعية، بحسب النشرة الصحية التي وزعها الكرسي الرسولي.
الخميس ٠٨ يوليو ٢٠٢١
أصيب البابا فرنسيس الذي خضع لجراحة الأحد ب"حمى طفيفة" مساء أمس، لكن فحوصه الطبية اليوم جاءت طبيعية، بحسب النشرة الصحية التي وزعها الكرسي الرسولي. وجاء فيها، وفق "وكالة الصحافة الفرنسية"، أن البابا فرنسيس أمضى أمس "يوما هادئا وتناول الطعام وتحرك بشكل مستقل"، وأرسل تحياته بعد الظهر الى الأطفال الذين يعالجون في المستشفى نفسه معه. وأوضحت النشرة الصحية الصادرة عن المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني "عند المساء أصيب الأب الأقدس بحمى طفيفة" في ليلته الرابعة في مستشفى جيميلي في روما كما ورد على موقع الفاتيكان. وأضاف أن البابا خضع صباح اليوم "لاختبارات ميكروبيولوجية روتينية وفحص مقطعي للصدر والبطن، وكانت النتيجة سلبية"، موضحا ان البابا يواصل "العلاج المخصص له والتغذية عن طريق الفم". وخضع البابا فرنسيس لجراحة الأحد استمرت 3 ساعات. وأعلن الإثنين الفاتيكان أن العملية تقررت لعلاج تضيق رتجي، أو تضييق جزء من الأمعاء الغليظة. والاثنين، أعلن بروني انه "من المتوقع أن يمكث البابا في مستشفى جيميلي في روما "لأسبوع تقريبا في حال لم تطرأ مضاعفات".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».