توفيت إيتيل عدنان ، الشاعرة والكاتبة والصحفية والرسامة اللبنانية الأمريكية، في باريس عن عمر يناهز 96 عامًا. فارقت الحياة ليل السبت الاحد. يخسر لبنان بغيابها وجها مضيئا في الثقافة والابداع في مستويات عدة. شكلت إيتيل عدنان وجها بارزا في المشهد الفني اللبناني والدولي. نبذة: ولدت في بيروت العام 1925 من أم مسيحية يونانية وأب مسلم سوري. أتقنت لغات عدة منها اليونانية والتركية إضافة الى العربية والفرنسية والانجليزية. تعمّقت في دراساتها في الفلسفة (السوربون فرنسا، وجامعات كاليفورنيا ولركلي وهارفرد ). راسلت الصحافة العربية كمحررة ثقافية. برزت كرسامة. في سنواتها الأخيرة اعترفت أنّها مثلية التوجه الجنسي. كتبت عن الحرب اللبنانية في رواية "الست ماري روز".ولها كتابات في الشعر الحديث وفنون المقالة والتحقيق الثقافي. في الرسم، شاركت في معارض في بيروت وعواصم غربية. حصلت على جوائز عالمية.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».