تأكد إصابة الملكة اليزابيت بفيروس كورونا وتواصل مهامها الخفيفة.
الأحد ٢٠ فبراير ٢٠٢٢
أثبتت الاختبارات إصابة الملكة إليزابيث بفيروس كوفيد -19 مما زاد المخاوف بشأن صحة أطول ملوك في العالم حكما في العالم بعد أسبوعين من احتفالها بمرور 70 عاما على العرش البريطاني. الملكة البالغة من العمر 95 عامًا ، والتي تم تطعيمها بالكامل ضد الفيروس التاجي ، قالت قبل أربعة أيام فقط لموظفي القصر إنها لا تستطيع التحرك كثيرًا ، وأمضت ليلة في المستشفى في أكتوبر الماضي بسبب مرض غير محدد. وقال القصر " ثبتت إصابة الملكة بفيروس كوفيد ...تعاني جلالة الملكة من أعراض تشبه أعراض البرد المعتدل ولكنها تتوقع استمرار المهام الخفيفة في وندسور خلال الأسبوع المقبل". وأضاف القصر "ستستمر في تلقي الرعاية الطبية وستتبع جميع الإرشادات المناسبة". ثبت إصابة عدد من الموظفين بـ COVID-19 في وندسور ، القلعة القديمة حيث قضت إليزابيث ، أقدم ملوك العالم ، معظم وقتها خلال عمليات الإغلاق المصممة لاحتواء الوباء. توفي فيليب ، زوج الملكة لأكثر من 70 عامًا ، في أبريل من العام الماضي عن 99 عامًا. وأصيب ابنهما تشارلز ، 73 عامًا ، وريث العرش ، في وقت سابق من هذا الشهر ، مع كوفيد -19 للمرة الثانية.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».