أحبطت قوى الامن الداخلي عملية تهريب 700 ألف حبّة كبتاغون عبر البر إلى السعودية.
الثلاثاء ٢٢ فبراير ٢٠٢٢
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي: في إطار العمليات النّوعية التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لملاحقة شبكات تهريب المخدّرات وتوقيف أفرادها، توافرت معلومات مؤكّدة حول قيام إحدى الشّبكات بالتحضير لعملية تهريب كميّة كبيرة من حبوب الـ"كبتاغون"، بواسطة النّقل البرّي، الى المملكة العربية السعودية. على الفور، باشرت القطعات المختصة في الشّعبة إجراءاتها الاستعلامية والتقنية لكشف هويات أفراد الشّبكة المذكورة، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة توصّلت الى تحديد هويّة المتورطين، ومن بينهم: غ. د. (مواليد عام 1991، سوري الجنسيّة) وهو الرأس المدبّر للشبكة، وموجود خارج الأراضي اللبنانية، كما إنه شقيق الموقوف (ح. د.) المتورّط في أكبر عملية تهريب حبوب "كبتاغون"، التي ضُبطت سابقاً في ماليزيا. ر. م. (من مواليد عام 1973، لبناني الجنسيّة) بناءً عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجد المشتبه به الثاني، ومراقبته تمهيداً لتوقيفه وضبط المخدّرات. بتاریخ 12-2-2022، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، نفّذت قوّة خاصّة من الشّعبة كمينًا محكمًا في بلدة المرج البقاعية، نتج عنه توقيفه على متن سيّارة رباعية الدّفع لونها أسود. بتفتيشه والسيّارة، تم ضبط حوالى 700,000 حبّة "كبتاغون"، موضّبة داخل أكياس. وقد اعترف بما نُسِبَ إليه. أُجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، وتمّ تعميم بلاغات بحث وتحرٍّ بحق باقي المتورّطين، بناءً على إشارة القضاء المختص.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.