أحدثت استقالة مصطفى علوش تداعيات فورية على تيار المستقبل تأرجحت بين الهجوم عليه والدفاع عنه.
الجمعة ٠٤ مارس ٢٠٢٢
أشتعلت محاور تيار المستقبل بعد الإعلان عن استقالة النائب السابق مصطفى علوش من مركزه كنائب لرئيس التيار. وواصل ناشطون في التيار الأزرق هجوما عنيفا على علوش كانوا بدأوه منذ مدة ما أجبر علوش على الدفاع عن نفسه بوضع "بلوكات" على عدد من منصات " الجيش الالكتروني" للتيار الذي يأتمر في هذه المرحلة بأمينه العام أحمد الحريري. وفي حين يتكتم علوش عن خطوته المقبلة بشأن خوضه الانتخابات أو الاكتفاء بادارتها خصوصا في الشارع السني، بدأ مناصرون سابقون لتيار المستقبل يدافعون عنه مشيرين الى أنّ أحمد الحريري ومقربين منه ينخرطون في تشكيل اللوائح الانتخابية ، عن بُعد ، فلماذا التهجّم على علوش؟ وتتقاطع المعلومات عند أنّ علوش لا يبتعد في توجهاته عن القواعد التي يحاول الرئيس فؤاد السنيورة إرساءها في الدائرة السنية .
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.