علّق رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع على كلام نصرالله: من يصوّت لـ"التيار" ينتخب لـ"الحزب".
الخميس ١٧ مارس ٢٠٢٢
توقف رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع عند قول "السيد حسن نصرالله في حديث مع كوادر حزب الله قبل ايام انّ "معركتنا في الانتخابات النيابية المقبلة هي معركة إنجاح حلفائنا". واضاف في بيان: أن يعترف السيد حسن نصرالله في وضح النهار بان معركته في الانتخابات النيابية المقبلة هي معركة إنجاح حلفائه ويقصد بهم تحديدا "التيار الوطني الحر" لهو أمر يجب ان يستوقف كل مواطن لبناني، إذ ان لا أحد يعطي أحدا شيئا مجانا في السياسة، وعندما يخوض "حزب الله" المعركة الانتخابية لـ"التيار الوطني الحر"، فهذا يعطينا فكرة واضحة عن المدى الذي ذهب إليه "التيار الوطني الحر" في خدمة "حزب الله" ومشروعه. على حصرية القرار العسكري والأمني للدولة وحصرية السياسة الخارجية للدولة، وصولا إلى منع تطبيق القوانين وتسييب الحدود اللبنانية وتعريض لبنان بشكل مستمر لمخاطر جسيمة تحت مسمى المقاومة، وبالتالي كل هذه العناوين الاستراتيجية وغيرها تحظى بتسليم أعمى وكلي من "التيار الوطني الحر" بسياسة "حزب الله". وختم جعجع "أقول هذا وفي هذا الوقت بالذات كي يكون كل مواطن لبناني على بينة واضحة وجلية من حقيقة مواقف كل فريق بغض النظر عما يحاول هذا الفريق او ذاك تسويقه عن أهدافه ومراميه".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.